الإنقلابيون ومن يؤيدونهم

أخشى ان يكون لجرعات الإعلام الكاذب والفاسد التي

يحقن بها المتواجدون على الأرض المصرية مفعولها.

القضية باتت واضحة جدا بين اسلام واسلاميين من جهة

وبين قوى الكفر والضلال والعدوان والعلمانية وأهل العهر

والمجون من ناحية أحرى.القتل والحريق والإعتقال

الذي قام به الإنقلابيون خلال شهر يعادل ويزيد عما قامت

به اسرائيل بفلسطين منذ احتلالها عام 1948 وحتى اليوم 31/3/2013.من يؤيد الإنقلابيين وقتلهم وبطشهم انسان

له طريقة غريبة بالتفكير.من رأى فض اعتصامي

رابعه والنهضة ورمسيس واقتحام مسجد الفتح

والتوحيد وحرق الخيام على من فيها من الأحياء

والأموات , وقتل المساجين وهم في طريقهم الى سجن

أبو زعبل , انسان غريب في تفكيره .اللهم عليك

بالإنقلابيين القتلة ومن والاهم بالقول أو العمل

أو النوايا.اللهم عليك بمن يقتل مسلما بغير حق

والسلام