الجيش البطل وابن اليهودية

الجيش المصري البطل , أسود داخل الأراضي المصرية

وعلى المصريين وعلى معبر رفح والأنفاق ,

ولكنهم على الأعداء , من يدري؟
على المصريين بطل صنديد, لكن على الأعداء

جبان رعديد .

وأسد هصور على الإخوان وأهل الإيمان.


تخيّلوا يا عرب أنهم استطاعوا إلقاء القبض على مرشد

الإخوان , ولكن دون مقاومة, وبعمل جبان ,من كل

الشرفاء مُدان . وفي مثل هكذا حالات تظهر البطولات ,

إن لم تكن على الأعداء , فإنها تبدو على السجناء,

فيتحوّلوا إلى أفواج من الشهداء .


ومن ليس له علم , فليسأل كيف قتلوا السجناء بطريقهم الى سجن أبو زعبل؟

ومن يحب الإستزادة عن بطولاتهم فليرجع بذاكرته

إلى كيفيّة فض اعتصام رابعه العدوية بجسارة ومئات

الضحايا الشهداء ,وكذلك اعتصام النهضة واقتحام مسجد الفتح.

بطولات لاتنسى وجسارة أخافت اسرائيل وغرست الهلع في

نفوس الأطفال والنساء .فأينما تذكرون الجيش المصري , أضيفوا

لاسمهم صفة الأبطال الأشاوس, ومعهم السيسي

المتغطرس والشرس الممارس.

ابن اليهوديّة الذي انقلب واطاح بالشرعيّة.والذي استخدمه الأعداء كمطيّه.

لم يبقي الله له ولا لأحد من أعوانه على وجه الأرض أية ذريّه.

مثال للإجرام والأسيه ولكلّ دنيّه.

عنوان للشر والبربريّة .تفوق على بشاعة أصوله اليهوديّة.

فلتحيا جيوشنا العربيّة الفتيّة

*****

20/8/2013